الأمين العام للمدارس الكاثوليكية، يوسف نصر، وضع هو أيضاً كرة ضبط عشوائية الأقساط في ملعب وزارة التربية، مشيراً إلى «أننا ننتظر التعديل القانوني، لأن القانون هو المدخل السليم لمعالجة كل الأمور ويضمن عدم شعور أي مكوّن من مكوّنات العائلة التربوية بأي غبن». ولفت إلى أن الوزارة نظّمت عدة جلسات عمل للتشاور بين المكوّنات الثلاثة: الأهل، المعلّمين والإدارات، «لكننا لا نعرف إلى ماذا أفضت هذه الجلسات»، ورأى أن التشاور مع لجان الأهل يبقى الخيار الأنسب في ظل عدم تدخل الوزارة.