أمّا عالمياً، فيتخوّف مختصّون من «تزامن الموجة الجديدة للفيروس مع إعادة افتتاح المدارس نهاية الشهر الجاري، ما سيؤدّي إلى انتشارٍ كبير من جهة، وتزامنها مع موسم الإنفلونزا من جهة أخرى»، علماً أن عوارض الفيروسين متشابهة، ولكن يختلف الكورونا بعوارضه الممتدّة، أو ما يُعرف بـ«كورونا طويل الأمد».