رصدت قطعان مواشي ترعى على جانب بحيرة القرعون وذلك رغم تحذيرات مصلحة الليطاني المستمرة من نفوق الماشية وتركز السموم في لحوم الحيوانات الراعية وفي حليبها ومشتقاته.

كما رصدت المصلحة علامات الإنتشار للسيانوبكتيريا على مدخل بحيرة القرعون من جهة صغبين. 

المصلحة الوطنية لنهر الليطاني ترصد علامات الإنتشار للسيانوبكتيريا على مدخل بحيرة القرعون من جهة صغبين.
وللأسف تم رصد قطعان المواشي ترعى على جانب البحيرة، وذلك رغم تحذيرات المصلحة المستمرة من نفوق الماشية وتركز السموم في لحوم الحيوانات الراعية وفي حليبها ومشتقاته.@LRALitani pic.twitter.com/WYHtNuCJCT

— ‏﮼مـصـدر ‏﮼مسـؤول (@MMas2ool) June 3, 2021

وكانت المصلحة قد اعلنت في بيان، في 20 ايار الماضي انها " وجهت كتبا الى كل من: وزراة الداخلية والبلديات، وزارة الزراعة، وزارة الاقتصاد والتجارة،وزارة الصحة العامة، طلبت بموجبها التعميم على البلديات المجاورة لبحيرة القرعون بالتشدد بمنع قطعان المواشي من الشرب من مياه بحيرة القرعون ورعي الاعشاب في جوار البحيرة، كما وتحميل اصحاب المزارع المسؤولية عن اي اضرار صحية تصيب المواشي او مستهلكي لحومها او البانها وحليبها، وكذلك المسؤولية عن تصدير المواشي التي يتم رعيها في نطاق بحيرة القرعون".

#المصلحة_الوطنية_لنهر_الليطاني، طلبت #وزارة_الاقتصاد_والتجارة ومن #وزارة_الداخلية_والبلديات إتخاذ الإجراءات الرامية لـ ”منع ري ورعي قطعان المواشي من #بحيرة_القرعون“ لحماية المستهلكين.. وبانتظار هذه الاجراءات يستمر الرعاة في ري المواشي دون اي رادع ! @RaoulNehme | @LRALitani pic.twitter.com/hAJ96HAE8Z

— ‏﮼مـصـدر ‏﮼مسـؤول (@MMas2ool) June 3, 2021