نيمار يواجه شكوكاً حول أبوة مولوده الثالث ويثير الجدل بزيادة وزنه

ينتظر نجم كرة القدم البرازيلي نيمار ولادة طفله الثالث، وذلك بعد أشهر قليلة من ولادة طفلته مافي من حبيبته السابقة برونا بيانكاردي.

ووفق مواقع "ليودياس" البرزيلي، أفيد أن نيمار سيصبح أباً للمرة الثالثة، إذ من المتوقع أن يرحب بمولوده في شهر أيار المقبل، وهذه المرة ليس من حبيبته السابقة، بل من عارضة الأزياء آماندا كيمبرلي.

يشار إلى أن نيمار عازم على إجراء اختبار الحمض النووي بعد الولادة، لإثبات أو دحض أبوته، لأنه لا يثق تماماً في أماندا كيمبرلي.

ووفق وسائل الإعلام، يجب أن يوافق كلا الوالدين على إجراء اختبار الحمض النووي بعد ولادة الطفل، وليس معروفاً بعد رأي أماندا بهذه الحالة، التي اشتهرت في برنامج تلفزيون الواقع البرازيلي Are You The One?.

ويُشار إلى أن نيمار لديه طفلة تدعى مافي من حبيبته السابقة برونا بيانكاردي، كما لديه ابن يدعى ديفيد لوتشي، يبلغ من العمر 11 عاماً، من علاقته السابقة بكارولينا دانتاس.

على صعيد آخر، أحدث نيمار حالة من الجدل باكتسابه الكثير من الوزن، بينما يواصل إعادة تأهيله من تمزق في الرباط الصليبي.

وشوهد النجم البرازيلي في حفل مع زميله روماريو أثناء التقاطهما الصور التذكارية؛ إذ ظهر نيمار بقميص أسود وسترة سوداء فضفاضة، ولوحظت زيادة وزنه الكبيرة؛ ما أثار التساؤلات حول كفاءته ولياقته البدنية.

وفي الوقت نفسه، أعرب آخرون عن قلقهم بشأن ما يخبئه المستقبل لنيمار على أرض الملعب، وما إذا كانت نهاية مسيرته الفنية سيصاحبها الفشل.